رجال اكتوبر
لــلــتــعــالـــي تـــقــــدمــــوا لــلــتــعـــالـــي
انـتــم الـنــاس فـــوق هــــام الـمـعـالـي
انــتــم الــنــور ان نــبــا الــنــور عــنـــا
وعـلـيــنــا طـــغـــت ســـــــواد الـلــيــالــي
انــتـــم الــحـــق فـــــي زمــــــان تـــولـــى
عـنـا ذا الـحـق واكتـفـي بـالـضـلال ِ
يـــارجـــال ( الــقــنـــال ) حــيــاكـــم الله
وحـــــيــــــا عـــبــــوركــــم (لـــلـــقـــنـــال )
قـــد وثـبـتــم كــالاســد وقــــت الـتـحــام
هـــل رأى الــنــاس وثــبــة الـرئـبــال ِ
حين ( صهيون )ظـن( سينـا) لديه
ـاسـتــكــانــت واذعـــنــــت لاحـــتــــلال ِ
فــــــــــاذا انـــــتـــــم طــلــعـــتـــم عـــلـــيــــه
ساعـة الصفـر فــوق اي احتـمـال ِ
نــجــحــت خـــطـــة الـــخـــداع فـــهـــذي
خــطــط الــحــرب مـاخـطــرن بــبــال ِ
كـيـف شـقـت ( مـيـراج) وجــه سـمـاء
قــاذفـــات (صـهــيــون ) بــالاجـــال ِ
و( الـكـبـاري ) تـشــدو زغـاريــد لــمــا
عانـقـتـهـا ( مـجـنــزرات ) الـقــتــال ِ
فــاذا ( بارلـيـف) صـــار كـــوم رمـــال
دمــــرتـــــه الـــمـــيـــاه .. يـالـلـتــعــالــي
قــد اتــوا الارض بـعـد ســـت عـجــاف
كــي يـبـثـوا مـــن شـوقـهـم لـلـرمـال ِ
ضــمــخــوهـــا دمـــائـــهـــم وكـــســـوهـــا
مـــــن حـنـايـاهـمـو ثــيـــاب جـــــلال ِ
ان خـيــر الـجـنـود اجــنــاد ( مــصــر)
هـكـذا قــال ( احـمـد ) فـــي الـخـوالـي
قــــل ( لاكـتـوبــر ) الـمـجـيــد ايـــــدري
اي يـــــــــوم يــــصـــــاغ لـــلاجـــيـــال ِ
قــــد رأيــنــا ( بـــــدرا) بـعـيـنـيـك تــبـــدو
كــعــروس تـمـايـلـت فــــي اخـتـيــال ِ
(عــيــن جــالــوت) لاتــغــاري فــهــذي
وقـعـة النـصـر فــي الـزمـان الـحـالـي
كـــــل عــصـــر لــــــه رجــــــال عـــظـــام
و( لاكــتــوبــر) رجـــــــال الـــرجــــال ِ
فعلى الماء لاح لي وجه (حمدي)*
ومـن الغيـب (رفـعـت الجـمـال ِ)**
هـــكـــذا عــصــركـــم تـــولــــى جــمــيـــلا
واتــــــى عــصــرنــا بــغــيــر جـــمـــال ِ
ان (يـــافـــا) حــزيــنــة ثــــــم (حــيــفـــا)
و(بـنـابـلــس) كــــــم رزايــــــا ثـــقـــال ِ
ايــــن انــتـــم هـــــل تـطـلـعــون عـلـيـنــا
هــــــل تـــجـــود الايــــــام بــالامــثــال ِ
ربــــمــــا يــــرجــــع الــــزمـــــان بــــيـــــوم
كـــي يـريـنـا مـــن ســيــرة الابــطــال ِ
واحـــةانـتــم الـنــاس فـــوق هــــام الـمـعـالـي
انــتــم الــنــور ان نــبــا الــنــور عــنـــا
وعـلـيــنــا طـــغـــت ســـــــواد الـلــيــالــي
انــتـــم الــحـــق فـــــي زمــــــان تـــولـــى
عـنـا ذا الـحـق واكتـفـي بـالـضـلال ِ
يـــارجـــال ( الــقــنـــال ) حــيــاكـــم الله
وحـــــيــــــا عـــبــــوركــــم (لـــلـــقـــنـــال )
قـــد وثـبـتــم كــالاســد وقــــت الـتـحــام
هـــل رأى الــنــاس وثــبــة الـرئـبــال ِ
حين ( صهيون )ظـن( سينـا) لديه
ـاسـتــكــانــت واذعـــنــــت لاحـــتــــلال ِ
فــــــــــاذا انـــــتـــــم طــلــعـــتـــم عـــلـــيــــه
ساعـة الصفـر فــوق اي احتـمـال ِ
نــجــحــت خـــطـــة الـــخـــداع فـــهـــذي
خــطــط الــحــرب مـاخـطــرن بــبــال ِ
كـيـف شـقـت ( مـيـراج) وجــه سـمـاء
قــاذفـــات (صـهــيــون ) بــالاجـــال ِ
و( الـكـبـاري ) تـشــدو زغـاريــد لــمــا
عانـقـتـهـا ( مـجـنــزرات ) الـقــتــال ِ
فــاذا ( بارلـيـف) صـــار كـــوم رمـــال
دمــــرتـــــه الـــمـــيـــاه .. يـالـلـتــعــالــي
قــد اتــوا الارض بـعـد ســـت عـجــاف
كــي يـبـثـوا مـــن شـوقـهـم لـلـرمـال ِ
ضــمــخــوهـــا دمـــائـــهـــم وكـــســـوهـــا
مـــــن حـنـايـاهـمـو ثــيـــاب جـــــلال ِ
ان خـيــر الـجـنـود اجــنــاد ( مــصــر)
هـكـذا قــال ( احـمـد ) فـــي الـخـوالـي
قــــل ( لاكـتـوبــر ) الـمـجـيــد ايـــــدري
اي يـــــــــوم يــــصـــــاغ لـــلاجـــيـــال ِ
قــــد رأيــنــا ( بـــــدرا) بـعـيـنـيـك تــبـــدو
كــعــروس تـمـايـلـت فــــي اخـتـيــال ِ
(عــيــن جــالــوت) لاتــغــاري فــهــذي
وقـعـة النـصـر فــي الـزمـان الـحـالـي
كـــــل عــصـــر لــــــه رجــــــال عـــظـــام
و( لاكــتــوبــر) رجـــــــال الـــرجــــال ِ
فعلى الماء لاح لي وجه (حمدي)*
ومـن الغيـب (رفـعـت الجـمـال ِ)**
هـــكـــذا عــصــركـــم تـــولــــى جــمــيـــلا
واتــــــى عــصــرنــا بــغــيــر جـــمـــال ِ
ان (يـــافـــا) حــزيــنــة ثــــــم (حــيــفـــا)
و(بـنـابـلــس) كــــــم رزايــــــا ثـــقـــال ِ
ايــــن انــتـــم هـــــل تـطـلـعــون عـلـيـنــا
هــــــل تـــجـــود الايــــــام بــالامــثــال ِ
ربــــمــــا يــــرجــــع الــــزمـــــان بــــيـــــوم
كـــي يـريـنـا مـــن ســيــرة الابــطــال ِ
اضف تعليقاً عبر:
إرسال تعليق